الأحد، 13 أبريل 2014

+++ ||| أيقونة السلم الى الله ||| +++



أيقونة السلم الى الله:


صورة: ‏أيقونة السلم الى الله:

تسمية "السلم" مستوحاة من رؤيا يعقوب (تكوين 28: 12-13). وقد رتب القديس يوحنا في كتابه ثلاثين درجة إشارة إلى سني يسوع الثلاثين قبل ظهوره للعالم.وترمز السلم بصورة عامة إلى مسيرة الكمال، باعتبارها صعوداً روحياً نحو الله، أو إلى صليب المسيح، باعتباره الطريق الوحيد الذي يجمع بين الأرض والسماء.

* الدرجات الثلاثة الأولى تبحث في الزهد في العالم/ كغربة خارجية وداخلية.

* الدرجات الأربع الأخيرة تبحث في الإتحاد بالله : في السكون والصلاة واللاهوى والمحبة

* بين الزهد في العالم والإتحاد بالله، في الدرجات الثلاث والعشرين الباقية يتوسط السلم الجهاد (أو العمل في الإصطلاح الآبائي)،

* مبتدئاً بالفضائل الدعامة: الطاعة والتوبة وذكر الموت والنوح

* وماراً بمجاهدة الأهواء: من الغيظ إلى الضجر ومن الشره إلى الزنى وحب المقتنيات ومن عدم الحس إلى الكبرياء

* ومنتهياً بثمرة ذلك الجهاد : الوداعة والتواضع والتمييز.

فما كان في البداية جهاداً متعباً يصبح في النهاية نعمة تؤول إلى حضور الروح.‏
 
تسمية "السلم" مستوحاة من رؤيا يعقوب (تكوين 28: 12-13). وقد رتب القديس يوحنا في كتابه ثلاثين درجة إشارة إلى سني يسوع الثلاثين قبل ظهوره للعالم.وترمز السلم بصورة عامة إلى مسيرة الكمال، باعتبارها صعوداً روحياً نحو الله،... أو إلى صليب المسيح، باعتباره الطريق الوحيد الذي يجمع بين الأرض والسماء.

* الدرجات الثلاثة الأولى تبحث في الزهد في العالم/ كغربة خارجية وداخلية.

* الدرجات الأربع الأخيرة تبحث في الإتحاد بالله : في السكون والصلاة واللاهوى والمحبة

* بين الزهد في العالم والإتحاد بالله، في الدرجات الثلاث والعشرين الباقية يتوسط السلم الجهاد (أو العمل في الإصطلاح الآبائي)،

* مبتدئاً بالفضائل الدعامة: الطاعة والتوبة وذكر الموت والنوح

* وماراً بمجاهدة الأهواء: من الغيظ إلى الضجر ومن الشره إلى الزنى وحب المقتنيات ومن عدم الحس إلى الكبرياء

* ومنتهياً بثمرة ذلك الجهاد : الوداعة والتواضع والتمييز.

فما كان في البداية جهاداً متعباً يصبح في النهاية نعمة تؤول إلى حضور الروح.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق