+ اتحاد اللاهوت والناسوت فى كتاب تجسد الكلمة للقديس اثناسيوس
يوضح القديس اثناسيوس ان الكلمة المتجسد الة كامل وانسان كامل
ويردد مراراً ان الجسد اداة او وسيلة قدسنا بها الكلمة المتجسد
وجددنا واعادنا الى حالة عدم الفساد
++ لم يعتبر اللاهوت باتحادة مع الناسوت ولكن اكتسب الناسوت
قداسة اللاهوت ( عندما اتخذ الجسد كاداة لة فانة لم يشارك فى خواص الجسد بل بالحرى قدس الجسد)
++ وحد الكلمة نفسة مع جسد قابل للموت فاصبح جسدة الخاص وجاز بة
الموت نيابة عنا ونتيجة لذلك وهبنا القيامة وعدم الفساد
( اتخذ لنفسة جسداً قابلا للموت حتى انة عندما يتحد بالكلمة الذى
هو فوق الجميع يصبح جديراً ليس فقط ان يموت نيابة عن الجميع بل
ويبقى فى عدم الفساد بسبب اتحاد الكلمة بة ومن ذلك الحين
فصاعداً يمنع الفساد من ان يسرى فى جميع البشر بنعمة القيامة من الاموات)
++الكلمة الازلى الذى بلا جسد قبل_ من اجل التدبير _ ان يوجد نفسة بناسوتة كامل( جسد ونفس انسانيين) فصار الجسد هو جسدة الخاص
بالتالى اعلن لنا نفسة واعادنا الى معرفة الله والشركة معة
( لاجل ذلك اذ نزل الى عالمنا كلمة الله الذى بلا جسد عديم الفناء وغير المادى مع انة لم يكن بعيداً عنا من قبل فقد اخذ لنفسة جسداً
لا يختلف عن جسدنا لانة وهو الكائن الكلى القدرة وبارى كل شىء
اعد الجسد فى العذراءليكون هيكلا لة وجعلة جسدة الخاص متخذاً
اياة ليسكن فية ويظهر ذاتة بة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق