الخميس، 26 فبراير 2015

ابونا بولا الصمؤيلى تنيح وهو واقف يصلى وفاتح زراعيه للصلاة والروح طلعت واليد على هذا الحال ... لذلك يداه مربوطتان ومسنودة بالكتب




عارفين ايه حكاية الصورة دى ولماذا ابونا القديس القس بولا الصمؤيلى يداه مربوطتان هكذا عندما تنيح
ابونا بولا الصموئيلى قديس معاصر اتنيح 10 / 1 /2011 عن عمر 48 سنة كان يعشق الرهبنة جدااااااااااااا اتنيح وهو بيصلى فى القلاية وظهر بعد نياحته لبعض الرهبان ده بركة كبيرة صلواته تكون معنا ++
=================================
ابونا بولا الصمؤيلى تنيح وهو واقف يصلى وفاتح زراعيه للصلاة والروح طلعت واليد على هذا الحال ... لذلك يداه مربوطتان ومسنودة بالكتب ..
وعن نياحته التى خلعت قلوب كل من أحبه و تعلق به كانت فى يوم الأثنين 10/1/2011 اعرف المزيد
فقد حضر التسبحة يوم السبت و بشهادة الرهبان قالوا انه قام بكل التسبحة و يوم الاحد عمل القداس و بعد ذلك طلع الجبل و صلى مزاميره و بعدها دخل القلاية و اخرج البطاطين بره يوم الأثنين ابونا شنودة و هو راهب يسكن بالقلاية المجاورة لأبونا بولا وجد ان البطاطين مازالت بالخارج فخبط على ابونا بولا و لكنه لم يجيب و فأحضر مفتاح القلاية لأن ابونا بولا كان سايب نسخة من مفتاح القلاية معه و عندما دخل ابونا شنودة وجد ابونا بولا مسنود على الحائط و رافع يديه مثل الأنبا بولا أول السواح و الاجبية واقعة على الأرض و قد تنيح بسلام .... كان احد الرهبان حزين جدا على فراق ابونا بولا فظهر له ابونا بولا و قال له أنا لم اشعر بشئ أثناء النياحة انا فى لحظة وجدت نفسى املم رب المجد يسوع و انا تنيحت الساعة 12 بليل و انا مبسوط خالص و مع ابونا بيشوى كامل و قول ان ماحدش يزعل على
===============================
شيييررررر علشان الكل يعرفه


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق