إنَّني ألتَجِئُ الآنَ إلى نُصرَتَكِ العَزيزَة واثٍقاً بِها، وأُبادِرُ مِن كُلِّ نَفسِي مُسارِعاً نَحوَ سِترِكِ أيَّتُها السَّيِّدَة، وأَحنِي رُكبَتَيَّ وأَنوحُ مُتَنَهِّداً فلا تُعرِضي عَنِّي أنا الشَّقي يا رَجاءَ المَسيحِيِّينَ ومَلجَأَهُمُ.
(من قانون البراكليسي الكبير)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق