+دخلت الام تريزا عند الخبّاز ، تطلب خبزاً لتطعم الأطفال
اليُتّم.
عندما مدّت يدها تطلب الصدقة، بصق الخباز في يدها !
فضمّت الأم تريزا يدها نحو صدرها قائلةً: سأحتفظ
بهذه لي ... ثمّ مدّت يدها الأخرى قائلةً: والآن أعطني
بعض الخبز لأطعم أطفالي.
تعجّب الخبّاز من طيبتها العظيمة. وأصبح مانح
الخبز الرئيسي لدار أيتام الأم تريزا ..
اليُتّم.
عندما مدّت يدها تطلب الصدقة، بصق الخباز في يدها !
فضمّت الأم تريزا يدها نحو صدرها قائلةً: سأحتفظ
بهذه لي ... ثمّ مدّت يدها الأخرى قائلةً: والآن أعطني
بعض الخبز لأطعم أطفالي.
تعجّب الخبّاز من طيبتها العظيمة. وأصبح مانح
الخبز الرئيسي لدار أيتام الأم تريزا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق